الصفحة الرئيسية
كُتاب اليوم يعيدون إحياء ماضيك
من قصة حياتك، إصنع كتاباً
منذ بدء الحضارات، استخدم الانسان والمجتمعات الكتبة لكتابة المسنتدات الإدارية أو تسجيل ثقافات الشعوب. وتدريجياً، تطورت وظيفة بعضهم من كاتب عام إلى سكرتير خاص لخدمة الشخصيات ذات النفوذ. وعن طريق ذلك رأت أعمال المذكرات النور كما عبرت العصور.
اليوم، وبفضل التقدم في مجال الطباعة الرقمية، واستطاعة كل منا أن يكتب كتابه الخاص، وذلك لسرد قصة حياته أو ابداء رأيه. وتطورت مهنة الكتبة ليصبحوا كتاب شخصيين. مستنداً على التكنولوجيا المبتكرة، يمكن للكاتب الحديث أن يصبح كاتب سيرتك العائلية، أو القلم الذي تعهد إليه التعبير عن مشاعرك الخاصة. وأيا كان الموضوع، وحجمه، سيتم طباعة كتابك في شكل وعدد من اختيارك، في معظم الأحيان "في مؤلف" (حتى على نفقتك الخاصة)، وأحيانا مع بوابة ل طبعة.
كتبة الذكريات
... هم مجموعة من المهنيين يزاولون هذه المهنة الشغوفة في أجزاء مختلفة من العالم. ضمن هذه الشبكة الدولية ونقوم بتوحيد مهاراتنا، و تبادل أساليبنا، والالتزام معكم بالقواعد السلوكية.
انتماؤنا الجماعي هو ضمان لمشروعك، وإثراء للمهنيين ذوي الخبرة لدينا. نؤكد لك بكل الاعتزاز، ولكن بشكل مستقل أن كل فرد من أعضائنا يعمل في بلده. تحملاً للمسؤولية الشخصية الكاملة تجاهم، سوف نكون شركاء ومستشارين في نهجكم بالإضافة إلى خبرتنا المضيئة والرعاية والاهتمام التي سنقدمها لكم.
وفي المقام الأول لأجل منفعتك قمنا بانشاء هذه الشبكة العابرة للحدود. وبفضل ذلك المكان المليء بالتبادلات المهنية والودية نؤكد أن لدينا حافزين الذان يحركان كاتب السيرة الذاتية : احترام كيان الخاص بكل ثقافة وتبسيط عملية الانتقال من الكلام إلى الكتابة باللغة التي ترغب بها. بطريقة أو بأخرى، في هذا النهج الفريد والمبتكر، نجد روح برج بابل متعددة الجنسيات
الذاكرة هي كاتب الروح
أرسطو